الغـــــــــــــــــــــــــــــــــــدر والخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيانه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الغـــــــــــــــــــــــــــــــــــدر والخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيانه

ثقافى - اجتماعى - اسلامى - رومانسى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يرحب المنتدى باعضائه جميعا ومن لديه المقدره على الاشراف فاليرسل لاداره المنتدى

 

 الشيخوخة ... تعريفها وأسبابها وطرق مكافحتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 168
تاريخ التسجيل : 28/01/2015

الشيخوخة ... تعريفها وأسبابها وطرق مكافحتها Empty
مُساهمةموضوع: الشيخوخة ... تعريفها وأسبابها وطرق مكافحتها   الشيخوخة ... تعريفها وأسبابها وطرق مكافحتها Emptyالسبت أبريل 04, 2015 6:47 am




الاوقات المتوقعة لبدء الشيخوخة

الشيخوخة الحقيقية لا علاقة لها بكبر السن!
   

يتسم المسنون ببعض سمات الاطفال مثل عدم التحكم فى الانفعالات ..

يجب عدم الخلط بين مفهوم الشيخوخة وكبر السن

فالحقيقة أن ليس كل كبار السن يعيشون " شيخوخة "

وصول الانسان الى مرحلة الشيخوخة يصاحبه العديد من التغيرات البيولوجية والنفسية فنجد مثلا تدهور الوظائف العقلية مثل ضعف الذاكرة والنسيان ومظاهر تخريف الشيخوخة كتكرار الحديث ذاته عدة مرات ونسيان الابناء والاهل البطء فى التفكير وتباطؤ القدرة على الابتكار وضعف القدرة على التعليم وتتأثر عملية الادراك والتذكر بنشاط خلايا المخ التى تطرأ عليها تغيرات توثر على نشاطها وفعاليتها , و مظهر  الضعف الجسمى والامراض المزمنة والاحالة للتقاعد وافتقاد شريك الحياة وابتعاد الأبناء عن الاسرة كل ذلك يشعره بالغربة والخوف والحاجة للسند كما يزداد احساس المسن بذاته ويوجه كل اهتماماته نحو ذاته مما يعرضه لان يتخذ أحد الموقفين اما محب لنفسه ومعجب بها أو موقف اللامبالاة والتعلق بالماضى, حيث يشعر بـ النقص الذى عليه حاضره فيحاول تعويضه باضافة ماضيه الى حاضره, التقدم فى العمر لا ينقصه أبدا خصوبة فى العاطفة مما يجعل كثيرا من المسنين ينخرطون فى حالة من الوله والحب مع بعض الشابات أو المراهقات ويزيد الامهم استنكار القيم الاجتماعية لهذه العلاقات وسخرية الناس واستهزائهم منها, وقد ينتاب المسنون حالات من البكاء والحنين الى أحبائهم ممن رحلوا , كما يتسم المسنون ببعض سمات الاطفال مثل عدم التحكم فى الانفعالات تحكما صحيحا شأنهم فى ذلك شأن الاطفال الذين يعجزون عن ضبط مشاعرهم وعواطفهم والعناد وصلابة الرأى والميل لمديحهم والاطراء على افعالهم كما يشعرون دائما بالخوف من الاخرين وعدم الثقة بهم و يغلب على طابعهم التعصب الذى لا يكون فى جوهره على اساس فهم يتعصبون لجيلهم وأرائهم وكل مايتعلق بهم ويشعرون أنهم مضطهدون, كما يفضلون الطرق والاساليب التى  اعتادوا عليها وسبق  تجربتها فهم على غير استعداد للمغامرة والتجربة الجديدة, فى النهاية يجب عدم الخلط بين مفهوم الشيخوخة وكبر السن فالحقيقة أن ليس كل كبار السن يعيشون " شيخوخة " .

من الضروريات التى يحتاجها المسن كى يتجنب معاناة الشيخوخة أن تكون له اهتمامات قوية ومتنوعة , له استقلال اقتصادى يجعل الاستقلال المعيشى ممكنا, علاقات اجتماعية عديدة مع الناس من كل الاعمار وليس مع المسنين فقط, والقيام ببعض الاعمال المسلية والممتعة بشرط ألا تكون مرهقة , تجنب الشكوى والاعتراض ونقد الاخرين الاصغر سنا, وعلى الاخرين أثناء التعامل مع المسنين.





يمكن تأخير مظاهر الشيخوخة بإتباع أنماط صحية سليمة


إن من حق أي إنسان أن يسعد بحياته وإن من أهم أسباب هذه السعادة هي الصحة أولا والصحة ثانيا والصحة ثالثا ، وإنه لمن طبيعة الإنسان ذكر كان أم أنثى أن يحاول الظهور بأجمل شكل فهو جميل بطبعه وخلقه ولكن هناك أناس لا يعرفون كيف يظهرون أو يحافظون على هذا الجمال ، فالعلم بكيفية معالجة الشيخوخة أو على الأقل تأخير ظهورها قدر الإمكان يساعد في الحفاظ على جمال البشرة والشكل ويعمل على تأخير ظهور عوارض الشيخوخة أو حتى معالجتها في بعض الأحيان لذا لا بد من الاستمتاع  بممارسة الرياضة وما بها من مباهج والاستمتاع بممارسة الحياة الاجتماعية والتفاعل مع الناس والتنقل والسفر من مكان لآخر الذي أصبح الوصول إلى أبعاده ممكنا بفضل وسائل الحياة وتقدمها .



إن الحياة عبارة عن مراحل فلا يمكن للإنسان أن يكون خالدا لذا فإنه يمر بمراحل الطفولة والبلوغ والشباب ثم الشيخوخة ، ولا يمكن لأي أحد فينا إيقاف ذلك أو تأخيره ، لكن العمل على عكس عملية الشيخوخة وتلف الجسم وأعضائه بما يعطينا الشباب والقوة والدليل واضح وهو التفاوت الصحي الكبير الموجود بين الأفراد في أعمارهم المختلفة والذي هو محصلة لطريقة ممارسة الحياة اليومية بما فيها من تغذية ورياضة وتفكير معقول أو تفكير مرهق كذلك الهوايات والآمال والتفاؤل فقد تشاهد شخصين بنفس الاعمار تقريبا لكن قد يوحي منظر احدهم انه اكبر من الاخر بحوالي 10 سنوات .



إن لأعمار الكائنات الحية معادلات حسابية تقول أن العمر هو سن البلوغ مضروبا بتسعة فلو فرضنا أن سن البلوغ هو 14 فيكون العمر 14x 9 = 126 عاما لكن العلم ومجتمعاته أصبحت تتردد في هذه المعادلة الحسابية .



إن التقدم في السن عملية متداخلة معقدة بين الوراثة الجينية والمحيط والنظام الغذائي وعوامل عدة متعلقة بالإجهاد .



يقوم الباحثون اليوم بالعمل جاهدين لاكتشاف ما هي الساعة البيولوجية في جسم الإنسان وكيفية المحافظة عليها وتأخير علامات انقضائها مما أدى لنشوء علم محاربة الشيخوخة وهو علم دراسة النظريات الوراثية والبيولوجية والكيميائية والفسيولوجية لأسباب التقدم في السن كما ويبحث عن العلاجات وفقا لهذه الأحداث  كما ونشأ طب محاربة الشيخوخة وهو الطب الوقائي الذي يدعم الأنظمة الداخلية في جسم الإنسان من أجل تحقيق فعالية أفضل له .



أما علاجات مكافحة الشيخوخة فهي علاجات تشمل مكملات غذائية وهرمونات ومغذيات تساعد في الحفاظ على العضل في جسم الإنسان وعلى حرق الدهون وتقوية عمل الدماغ وعلى تعزيز المناعة ، لكن البحث عن أدوية لمحاربة الشيخوخة لم يقدم حتى الآن الأجوبة الواضحة في هذه المسألة .



منذ زمن كان العلماء يعتقدون أن الهرمونات تتراجع بسبب التقدم بالسن ، أما الآن فالعكس صحيح فنحن نتقدم بالسن لأن معدل الهرمونات تتراجع ، فهذه الهرمونات تقوم بضبط العمليات الكيميائية في الجسم وتبدأ هذه الهرمونات بالتراجع في سن العشرين حتى بلوغ السبعينات عندها يقوم الجسم بإنتاج ما يعادل 10-15 % من  المعدلات التي كان ينتجها في السابق ومن هنا ظهر العلاج الهرموني البديل الطبيعي كعلاج يحارب الشيخوخة.



لقد ارتفع معدل عمر الإنسان في الحياة فقبل نصف قرن تقريبا كان الرقم في العقد الخامس من العمر أي أن المعدل كان 45 عاما أمل الآن فهو في العقد السابع أي 65 عاما

كان هذا بفضل التقدم العلمي في ممارسات الحياة الغذائية الصحيحة والرياضة والتقدم العلاجي الذي قضى على العديد من الأمراض ولعل ذكرها يفيد (الجدري والسل ) هذه الأمراض التي اختفى ذكرها تقريبا ، كذلك الإقلاع عن التدخين .



ما هي الشيخوخة ؟



1- ظاهريا هي عبارة عن تغير ونقص في بروتينات الجسم ( الكولاجين ) ومن أهم هذه المظاهر الجفاف والتجعدات التي تظهر في الملامح والشيب والصلع وقصر القامة وتغير الأظافر ، والكولاجين يتكون بشكل طبيعي داخل الجسم البشري في العظام ومن وظائفه الحفاظ على صحة الخلايا والمفاصل والبشرة وتقوية الشعر والأظافر وكلما تقدمنا بالعمر يقل إنتاج الكولاجين ويبدأ هذا النقص عند بلوغ سن الخامسة والعشرين.



2- داخليا تحصل تغيرات كتصلب الشرايين واحتقان في عضلات القلب والذبحة الصدرية والسكتة القلبية وهشاشة العظام ونقص في الذاكرة والإنتاج والبصر .



إذا كيف تحدث الشيخوخة ؟

هناك عدة نظريات متداولة بين أهل العلم وعلماء مكافحة الشيخوخة حول آلية حدوث الشيخوخة ومن أبرز هذه النظريات :

1- نظرية الاستهلاك بسبب الاستعمال The wear and tear theory

المقصود بهذه النظرية أن عملية الشيخوخة لا تحدث بسبب عامل محدد وإنما لأننا نكبر ونتقدم في السن وبذلك تتعرض خلايا الجسم للاستهلاك والتلف التدريجي سواء بسبب كثرة الاستخدام العادي أو بسبب الإساءة التي تتعرض لها خلايانا بسبب سوء الاستخدام ، أي يمكن أن نقول بمعنى آخر أن الشيخوخة تحدث بسبب تجاوز العمر الافتراضي لحيوية ونشاط الخلايا .

إن من أهم الأسباب التي تؤدي لتلف الخلايا على مر السنين سواء بسبب الاستعمال العادي أو بسبب سوء الاستخدام أحيانا ما يلي :

الأنشطة العادية والتي تضطرنا للخروج والتعرض المستمر والمتزايد لأشعة الشمس ( الفوق بنفسجية ) تحدث نوعا من الاستهلاك لأجسامنا وتؤدي لتلف خلايا الجلد والوجه خصوصا بسبب التعرض المتزايد للأشعة .

بعض الأغذية وخاصة الدهون والسكريات والمشروبات التي تحتوي على الكافئين مثل القهوة والشاي والكولا تؤدي مع الوقت لاستهلاك الخلايا .

تؤدي البيئة نفسها إلى تعرض الجسم لسموم مختلفة تهلك الأعضاء على مر السنين وخاصة الكبد والكلى والجلد .

2- نظرية الشقوق الحرة The free radical theory

وهي النظرية الأكثر قبولا بين العلماء ويجري البحث والتقصي حول سبل مكافحة هذه الشقوق ، فما هي هذه الشقوق ؟

الشق الحر أصغر من البكتيريا بل أصغر من الفيروس وهو عبارة عن ذرة أكسجين نشطة جدا ينقصها إلكترون لذا فهي غير مستقرة وتحاول أن تستقر بالعثور على هذا الإلكترون الذي ينقصها وذلك بمهاجمة أي جزء يلوح لها من خلايا أجسامنا السليمة  لتأخذ هذا الإلكترون حيث تستقر بعدها وهي بهذه العملية تحدث شق حر جديد وهكذا .

وقد وجد أن مهاجمة هذه الشقوق الحرة لخلايا الجسم وحدوث عملية أكسدة يعرض هذه الخلايا للتلف مما يزيد من أعداد الخلايا التالفة على مر السنين مما يؤدي لتدهور حالة الجسم وحدوث الشيخوخة أي أن الفعل المدمر لهذه الشقوق هو تراكمي وينتج بعد فوات الأوان فقد لا تضرك 100 سيجارة الأولى ولكن عليك تحمل تبعية ما بعد ذلك وهكذا .

إن الشقوق الحرة هي منتجات طبيعية في الجسم تحدث نتيجة عمليات الهدم والبناء والتمثيل الغذائي في الجسم ومن العوامل التي تسبب ولادة الشقوق الحرة ما يلي :

التدخين وعوادم السيارات .

القلق النفسي.

تناول الدهنيات بكثرة .

التعرض لأشعة الشمس وخصوصا الفوق بنفسجية .

التعرض للمبيدات الحشرية والألعاب النارية .

الاستعمال الكثير لبعض أنواع المضادات الحيوية وأدوية معالجة السرطان .

التمارين الرياضية الشاقة حيث ينتج عنها أكسدة للأدرينالين ومشتقاته وتراكم حامض اللاكتيك الذي يحول الشقوق الضعيفة نسبيا مثل ( سوبر أكسيد ) إلى شقوق أقوى مثل الشق ( الهيدروكسيدي ) .

كما أن التفاعل الالتهابي المصاحب لتلف العضلات ينتج مثل هذه الشقوق لذا ينصح بالمداواة الفورية لأي تلف عضلي أو مفصلي يحدث للرياضي وغيره أثناء عمليات التدريب أو النشاط اليومي العادي.

         إن الأخبار الطبية الجديدة تفيد أنه من السهل السيطرة على الشق الحر وحجب تأثيره مما يفتح النوافذ أمامنا بالسيطرة على السرطان وأمراض القلب والسكتة وغيرها ، وقد تصبح شبه ذكرى كما أصبحت كذلك أمراض الجدري وشلل الأطفال والسل وغيرها .

         هناك مواد يمكنها أن تقاوم عمليات الأكسدة التي تسببها الشقوق الحرة ، وأن تقوم بتحويل الشقوق لمركبات غير ضارة ليتخلص منها الجسم ، وهذه المواد يطلق عليها مضادات الأكسدة ( Antioxidants  ) وهي تشمل بعض أنواع الفيتامينات والمعادن والمواد الطبيعية والنباتات الطبية وأهمها :

فيتامين E  



يعتبر أكثر الباحثون أن هذا الفيتامين من أكثر الفيتامينات المضادة للأكسدة ويوجد في الزيوت النباتية والقمح الغير مقشور وفي المكسرات كالجوز واللوز ، يفضل تناول جرعة يومية تتراوح من 100-400 وحدة دولية .



فيتامين C  

يعمل هذا الفيتامين على توفير الوقاية من أمراض القلب وعلى زيادة كفاءة الجهاز المناعي وخاصة مقاومة السرطان وأكثر ما يتواجد في الحمضيات والورقيات ، يؤخذ جرعة يومية تتراوح من 500-1000 ملغم .



بيتا كاروتين

يعمل مع فيتامين E و C كمضاد للأكسدة ، يوجد في الجزر والفلفل وإجمالا الخضار الغامقة اللون والتي تتحول في الجسم لفيتامين أ ، يؤخذ جرعة يومية تتراوح من 10-15 ملغم يوميا .

الكروم

يساعد الكروم على ضبط مستوى السكر لذا يفيد مرضى السكري وأبنائهم بالخصوص حيث ينشط من فاعلية الأنسولين في تمثيل الجلوكوز في الدم ، ويوجد في الخمائر والكبد والبطاطا والجبن واللحوم الحمراء والحبوب الكاملة وفي خميرة البيرة ، يؤخذ جرعة يومية تتراوح في حدود 200 ميكروغرام .



السيلينيوم

من المعادن النادرة التي تتميز بمفعولها المضاد للأكسدة ويؤخذ جرعة يومية تتراوح بين 50-200 ميكروغرام ، ويعتبر من المعادن المهمة لمقاومة الشيخوخة حيث يزيد من مقاومة الجهاز المناعي ويحمي من الإصابة من السرطان ومرض القلب ، يوجد في الحبوب الكاملة والطيور الداجنة وفي السمك وفي الجوز وبنسب قليلة في الخضار والفاكهة ، كما يوجد في الأكلات الشعبية كالحمص والفول مع البصل والثوم .



الكالسيوم

يتسبب نقص هذا المعدن بهشاشة العظام وخاصة بين النساء اللواتي تجاوزن سن اليأس ، وقد أثبتت الدراسات الحديثة إن جزء يسيرا من الكالسيوم الموجود في الخضراوات والحليب يمكن امتصاصه وذلك لعدم وجوده بشكل منحل في هذه المصادر حيث لا يمتص أكثر من 10 % منه بل قد لا يمتص شيء منه وخصوصا من مصادر الحليب ومشتقاته الكاملة الدسم لأن الكالسيوم فيها مع الدهون يشكلان مركبا معقدا لا يمكن امتصاصه ، لذا ينصح بأخذه من مستحضرات صيدلانية متوفرة بالأسواق الدوائية والصيدليات وبجرعة تعادل 1000 ملغم يوميا .



الزنك

يعمل الزنك على تنشيط الغدد وإن نقصه يسبب الزيادة في القابلية للتعرض للأمراض التي تزيد فرص حدوثها مع ضعف المناعة ، يوجد بشكل كبير في الكبد والذرة واللحوم البحرية ، ويؤخذ بجرعة يومية تتراوح بين 15-30 ملغم يوميا .



الطماطم

مهما كانت طريقة تناولها ، إلا أن الليكوبين الموجود بها يقاوم الأكسدة بشكل قوي جدا ، حيث أثبتت الدراسات أنها قد تحد من الإصابة بسرطان البروستاتة .



الثمار الحمضية

مثل البرتقال والليمون والجريب فروت وغيرها من الحمضيات وهي تقاوم جيدة للشقوق الحرة وينصح بتناولها وهي طازجة .



الشاي الأخضر

يتميز بخاصية جيدة كمانع للأكسدة ، فهو يحتوي على مانع للأكسدة يدعى كاتشين Catechen  وهو ما أكسبه حوالي 40 % أكثر من الشاي الأسود الذي يمتلك 10% فقط من مقاومات الأكسدة .



الجزر

الصبغة البرتقالية الموجودة به غنية بالبيتاكاروتين المانع للتأكسد والمقاوم للشقوق الحرة وفي الوقت نفسه يجب الحذر من اللحوم والأغذية المصنعة والشيبس وأكلات الأطفال الخفيفة المصنعة ومضافات الأغذية من منكهات وملونات .

لقد تبين أن هذه الأطعمة جميعها تعد من محفزات تكوين الشقوق الحرة ، فهي تحتوي على مواد حافظة علاوة على الملوثات التي تكتسبها من وسائل التعليب والنشاط اللاهوائي للبكتيريا .

مكملات غذائية صحية ونباتات طبيعية لمكافحة الشيخوخة ومحاربة الشقوق الحرة

1- نبات الجنسنغ Gensing

تنتشر هذه النبتة في شرق آسيا وخصوصا في منشوريا وكوريا والصين ، ينبت في الأماكن المظلمة والرطبة والجزء الطبي المستخدم منه هو الجذور المعطرة التي لا يقل عمرها عن 6 سنوات .

يعتبر هذا النبات مقوي جنسي للذكور والإناث ومقوي عام ومنشط للجسم وله شهرة بأنه مرجع للشباب ، كما يحسن الأوضاع الجسدية والقوة العضلية مما يعني استخدام أفضل للأكسجين والجلوكوز في العضلات .

أما بالنسبة لعلاقته مع الشقوق الحرة وتأثيره عليها فهي تتلخص فيما يلي :

يحتوي على مضادات للأكسدة .

يحسن من عمليات التمثيل في الجسم والاستفادة من الأكسجين وبذلك يحرم الشقوق الحرة من الأكسجين الذي يستخدم في عمليات الأكسدة .

يساعد على زيادة قدرة الكبد على التقليل من مستوى الأحماض الدهنية والكولسترول المنخفض الكثافة LDL وبذلك يقلل من تولد الشقوق الحرة حيث يعتقد أن تواجد هاتين المادتين يساعد على تولد الشقوق الحرة .

يعمل على تنظيم مستوى السكر ( الجلوكوز ) في الدم مما يؤدي لمقاومة تولد الشقوق الحرة ويقاوم بالتالي حدوث الشيخوخة .

إنه نبات غالي الثمن ومكلف وإنني أنصح باستعماله يوميا بجرعات لا تقل عن 500 ملغم صباحا على الريق ولكن لا بد من توخي الحذر عند شراء هذا المستحضر حيث يفضل شراء المستحضر ذو الماركات والشركات العالمية الكبرى .

         يعمل الجنسنغ بشكل واضح ومؤثر في اتجاه يقاوم حدوث الشيخوخة وفقا لمفهوم النظرية ، فمن تأثيراته الإيجابية على الجهاز الهرموني والغدة الكظرية وتبعا لهذا التأثير الإيجابي يحدث تنشيط لافرازات الموصلات العصبية Neurotransmitters  والتي تقوي من استجابة جهاز المناعة وقدرته على مقاومة العدوى والأجسام الغريبة .

2- نبات الثوم Garlic  

نبات معمر من فصيلة الزنبقيات ، يعتبر من أقدم وأشهر النباتات الطبية على وجه الأرض وأفضل أنواعه المصري والسوري والقبرصي وقد نقش على الهرم منذ 4500 عام حيث كان يعطي لبناة الأهرام ليعطيهم القوة والنشاط .

ونظرا لمقدرته على مقاومة الجراثيم والعدوى والفيروسات التي تهاجم المناعة الجسدية يطلق عليه اسم البنسلين الروسي في روسيا .

وقد بدا اهتمام الشركات العالمية به حيث يتواجد منه على شكل مستحضرات صيدلانية ليسهل بلعها عند الحاجة .

ومن فوائده واستعمالاته الطبية وخصوصا لكبار السن أذكر ما يلي :

1- يحتوي على فيتامينات وهرمونانه تشبه الهرمونات الجنسية ، كما يحتوي على زيت طيار مع مركبات الكبريت .

2- منبه وخافض للحرارة ومطهر للأمعاء وطارد للغازات ومزيل للبلغم والسعال

3- يقوي الأعصاب والقدرة الجنسية .

4- قاتل للجراثيم التي تهاجم الجسم .

5- يفيد مرضى السكري الكبار السن ويقلل من مضاعفات المرض كضعف الذاكرة والخدر وفقدان الحس في الأطراف .

6- يفيد في مكافحة تصلب الشرايين وهو خافض لضغط الدم وواق من السرطان

يوصى بتناول فصين من الثوم يوميا على الريق مع مراعاة قرطها ومضغها جيدا قبل البلع أو ما يعادل ذلك من المستحضرات الصيدلانية ( تقريبا 3 حبات )

3- نبات الجنكة Genka  

شجرة جميلة ومهيبة وهي رمز للبقاء والعناد حيث أنها الشجرة الوحيدة التي قاومت قنبلة هاروشيما وبقيت صامدة ، تعتبر من أقدم الأشجار التي لا تزال حية على وجه الأرض وبفضل مزاياها العلاجية أصبحت الأدوية المحتوية على الجنكة هي الأكثر استعمالا في أوروبا بعد مستحضرات الجنسنغ والثوم .

فمع التقدم بالعمر يمكن لمنسوب الدم المتجه للدماغ أن يتضاءل الأمر الذي يؤدي لنقص في إمداد الأكسجين لخلايا الدماغ وتؤكد الدراسات الطبية الحديثة إن نبات الجنكة يزيد بشكل ملحوظ نسبة الدم التي تصل للدماغ ويمكن أن تسهل الشفاء بعد الإصابة بالحوادث الوعائية الدماغية .

وتشير إحدى الدراسات التي نشرت في Journal of Urology إن بإمكان الجنكة تخفيض أعراض العجز الناتج عن تضيق الشرايين التي تنقل الدم للقضيب  فقد تلقى 60 شخص مصاب بمشاكل جنسية بسبب قلة تدفق الدم للقضيب 60 ملغم من الجنكة يوميا وكانت النتيجة شفاء 50 % منهم .

3- نظرية المناعة The immune system theory  

تفسر هذه النظرية حدوث الشيخوخة بناء على أنها ناتجة جراء حدوث ضعف تدريجي في جهاز المناعة نتيجة التقدم بالسن وبناء على ذلك يصبح الجسم غير قادر على مقاومة العدوى والمرض وربما الإصابة بالسرطان .

كما تصبح الخلايا نفسها غير قادرة على القيام بوظائفها بكفاءة ويؤكد أصحاب هذه النظرية على صحة افتراضاتهم على أساس أنه الملاحظ عند التقدم بالسن حدوث انخفاض بنسبة الأجسام المضادة بالجسم ، كما تزيد القابلية للإصابة بأمراض المناعة الذاتية ( أي الأمراض التي تنتج جراء مهاجمة الجهاز المناعي للجسم نفسه وعدم قدرته على التفرقة بين خلايا الجسم نفسها وبين الأجسام الغريبة) ، ويرى الباحثون أن هذا الضعف الذي يصيب الجهاز المناعي له مسببات من أهمها حدوث ضعف في جهاز الهرمونات وبالجهاز العصبي .

4- نظرية الجينات The genetic control theory  

أما هذه النظرية فتفسر حدوث الشيخوخة على أساس ما هو مسجل بالجينات داخل خلايا كل منا ، بمعنى أنه مكتوب أو مسجل داخل الحمض النووي لخلايا كل منا أننا سنعيش لفترة معينة ، وأننا نشيخ ثم نموت وبناء على ذلك فإن عملية الشيخوخة تحدث بناء على هذا التصميم الوراثي الموجود بالحمض النووي وحدوثها بالطبع يختلف بيننا البشر .

في الاعضاء المختلفة من اجسامنا



جميعنا نتقبل فكرة حتمية الشيخوخة مع تقدم العمر ,
و قد كشف الاطباء ان الاعضاء المختلفة من



اجسامنا تبدء بالشيخوخة باوقات مختلفة من العمر,
فمثلاً اول الاعضاء التي تعطي الانذارات ببدء
. الشيخوخة هي الدماغ و الرئتين , كما سنبين لاحقاً



وقد وجد مجموعة باحثين من الاطباء الفرنسيين بأن



نطف الرجال تبدأ بالانحدار في عمر الخامسة

و الثلاثين ,

لذا فان اكثر من ثلث النساء الحوامل من رجال

باعمار 45 سنة تنتهي بالاسقاط

وهنا وبمساعدة مجموعة بحوث قام بها الاطباء المختصين

سنبين الاعمار التي تبدأ بها الاعضاء


المختلفة من اجسامنا
من خسارة المعركة مع الزمن و تقدم العمر,
و طبعاً ستكون هذه التقديرات كمعدل عام و تختلف من شخص الى اخر

و من مجتمع و بيئة الى مجتمع و بيئة اخرى




الدماغ -
يبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 20

وكلما تقدم بنا العمر ، يبدأ عدد الخلايا العصبية في الدماغ بالانخفاض,

ففي المراحل الاولى من العمر يكون عددها حوالي 100 مليار خلية

و عندما نصل الى عمر العشرينات يبدأ هذا العدد بالانخفاض حتى

يصل الى 40 مليار خلية فقط.!,
فقد يصل معدل فقدان الخلايا الى 10,000 خلية في اليوم الواحد مما
. يؤثر على الذاكرة و تنسيق وظائف المخ بشكل رئيسي




الامعاء -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 55


والامعاء الطبيعية و التي تتمتع بوضع صحي جيد ,
هي التي يكون فيها التوازن بين البكتريا الضارة و البكتريا المفيدة

بالشكل الذي يضمن أداء عملها ووظائفها بشكل سليم,
و لكن مستويات البكتريا المفيدة يبدأ بالانخفاض بشكل ملحوظ

بعد عمر الـ 55 , و خاصة في الامعاء الغليظة,كما يقول
توم ماكدونالد استاذ علم المناعة في (بارتس ) و كلية الطب في لندن,

و نتيجة لذلك نبدأ بالمعاناة من سوء الهضم وزيادة مخاطر
الاصابة بأمراض الامعاء . ويزداد احتمال اصابتنا بالامساك

كلما تقدم بنا العمر بسبب بطىء تدفق العصارات الهضمية
من المعدة و الكبد و البنكرياس و الامعاء الدقيقة




ثدي النساء -
يبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 35


عند بلوغ النساء منتصف الثلاثينات من العمر تبدأ الاثداء
بفقد الانسجة و الدهون, مما يؤدي الى انخفاض الحجم و الامتلاء,
و يبدء التهدل بشكل واضح في الاربعينيات من العمر,

و تبدء التجاعيد بالظهور بشكل واضح




المثانة -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 65

فقدان السيطرة على المثانة على الاغلب يبدأ عند بلوغ الـ 65عاماً ,
و تكون النساء اكثر عرضة لمشاكل المثانة بعد انقطاع الطمث
و انخفاض مستويات هرمون الاستروجين مما يجعل انسجة الانابيب

التي يجري فيها البول ارق و اضعف , و خفض سعة المثانة ,

فالمثانة عند البالغين و في فترة الشباب تبلغ سعتها حوالي

ضعف سعتها في الشيخوخة,

ففي عمر الـ 30 تكون سعتها حوالي 500 سم3 ,

في حين تصل في عمر الـ 70 الى حوالي 250 سم 3




الرئتين -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 20

سعة الرئتين تبدأ بالانخفاض ابتداءً من بلوغ عمر الـ 20 سنة ,
و في سن الـ 40 يعاني بعض الاشخاص بالفعل من ضيق في التنفس,

و قد يعود هذا جزئياً الى ان عضلات القفص الصدري التي تسيطر

على عملية التنفس تصاب بنوع من الضعف او التصلب





الصوت -
يبدأ بالتغير في عمر الـ 65

اصواتنا تصبح اكثر هدوءاً و أجش مع تقدم العمر.
و الانسجة الناعمة في الحنجرة تضعف مما يؤثر على الاوتار
الصوتية و يؤدي الى انخفاض مستوى و نوعية الصوت




العيون -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 40

العوينات الطبية هي القاعدة لاغلب الذين تبلغ اعمارهم الـ 40,
حيث يغلب الاصابة ببعد النظر مما يؤثر على مقدرتنا على
رؤية الاشياء عن قرب




القلب -
يبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 40

تقل كفاءة القلب بضخ الدم الى كافة اجزاء الجسم مع التقدم في العمر,

و السبب في ذلك ان الاوعية الدموية تصبح اقل مرونةً,

و الشرايين من الممكن ان تتصلب او تنسد بسبب الترسبات الدهنية

التي تتكون في الشرايين التاجية التي تغذي القلب,

و كل هذا بسبب تناولنا الكثير من الدهون المشبعة
و بالتالي يشح الدم الواصل الى القلب و قد يؤدي الى

الاصابة بالذبحة الصدرية المؤلمة

الرجال فوق سن الـ 45 و النساء فوق سن الـ55 اكثر

عرضة لخطر النوبات القلبية



الكبد -
يبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 70

الكبد هو الجهاز الوحيد في اجسامنا و الذي يبدو
انه قادر على تحدى عملية الشيخوخة




الكليتين -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 50
في الكليتين, عدد وحدات التصفية ( التي تسمى - النيفرون )

و التي تعمل على ازالة النفايات من الدم
يبدأ بالتناقص في منتصف العمر و بالتالي تقل كفاءتها



البروستاتا -
تبدأ الشيخوخة في عمر الـ 50
البروستاتا غالباً تتضخم مع تقدم العمر,

مما يؤدي الى مشاكل منها ازدياد الحاجة الى تفريغ الادرار

و يقول البروفيسور روجر كيربي رئيس مركز البروستات في لندن ,

ان هذا يعرف ب ( التضخم الحميد للبروستاتا )

يصيب نصف الرجال الذين اعمارهم اكثر من 50 عاماً

و نادراً ما يصيب اولئك الذين تقل اعمارهم عن الـ 40,

و الذين قد يحدث لهم بسبب امتصاص البروستاتا لديهم الهرمون

الذكري (تستوستيرون) و الذي يزيد من نمو الخلايا في البروستاتا

الحجم الطبيعي للبروستاتا هو بحجم حبة الجوز

و قد يزداد حجمها الى حجم ( اليوسفي ).إ




العظام -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 35

طوال حياتنا العظام القديمة دائمة الحراك و الخلايا التي تسمى (اوستيوكلاستس ) اي الخلايا الاكلة يحل محلها خلايا
البانية للعظام و التي تسمى (الاوستيوبلاستيس )
و هذه العملية تسمى بنداور العظام , و يوضح روبرت موتس استاذ
امراض الروماتيزم في جامعة انيتري في ليفربول :
نمو العظام لدى الاطفال سريع جداً - فتجديد جمجمة طفل بالكامل
يستغرق حوالي سنتين, و في البالغين قد يستغرق 10 سنوات .
حتى منتصف العشرينات من عمرنا فأن كثافة العظام تستمر بالازدياد,

ولكن في عمر 35 سنة يبدأ التناقص في نمو العظام كجزء من عملية الشيخوخة الطبيعية




الاسنان -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 40

مع تقدمنا في العمر , يقل افرازنا للعاب, الذي من ضمن
ما يقوم به فانه يزيل البكتريا,

لذا فالاسنان تصبح عرضة للتسوس واللثة للانحسار

بسبب الالتهابات التي تصاب بها نتيجة لذلك,
لذا فالمعتاد ان يصاب من هم بعمر اكثر من 40 سنة

بانحسار اللثة عن الاسنان




العظلات -
تبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 30

العضلات في عملية تجدد مستمر فينتهي عمر الخلايا
و تتولد بدلا عنها خلايا جديدة و هذه العملية تكون متوازنة
و لصالح النمو في عمر الشباب البالغين,
و عند بلوغنا لعمر الثلاثين يبدأ التوازن بالتغير لتقل

نسبة البناء نسبة الى الهدم

و يوضح البروفيسور روبرت موتس : عندما يصل البالغين

الى عمر 40 سنة يبدأون بالفقدان ما بين 0,5 الى 2 بالمائة

من خلايا عضلاتهم سنوياً, و لكن التمارين الرياضية

الاعتيادية المنتظمة من الممكن ان تجنبكم ذلك



السمع -
يبدأ بالانخفاض في منتصف الـ 50 من العمر

اكثر من نصف الاشخاص يضعف لديهم او قد يفقدون السمع
بعد الـ 60 من العمر بسبب تقدم العمر, حسب المعهد الملكي
الوطني للصم
RoyalNational Institute for the Deaf


البشرة -
يبدأ الجلد بالشيخوخة في منتصف العشرينات

من العمر بشكل طبيعي




التذوق و الشم -
يبدأ التغير فيهما في عمر الـ 60

نبدأ حياتنا بحوالي 10,000 متحسسة ذوق منتشرة على اللسان,
و هذا العدد يبدأ بالتناقص على مدى العمر
ليصل الى النصف بعمر الـ 60 سنة ,

على اية حال فحاستي التذوق و الشم عند بلوغ العمر الـ 60

تبدأ تدريجياً بالانخفاض جزئياً كنتيجة طبيعية للتقدم بالعمر




الخصوبة -

تبدأ بالانخفاض في عمر الـ 35

الخصوبة عند المرأة تبدأ بالانخفاض بعد الـ 35 عاماً,
فعدد و نوع البويضات في المبايض يبدأ بالانخفاض,

كما ان بطانة الرحم تصبح اكثر رقة مما يخفض احتمال استقبال

و الاحتفاظ بالبويضة المخصبة,
و كذلك خلق بيئة معادية او رافضة للحيوانات المنوية




الشعر -
يبدأ بالشيخوخة في عمر الـ 30

لدى الذكور عادة يبدأ فقدان الشعر في الثلاثينيات من العمر,
يتكون الشعر من داخل حقائب صغيرة تحت جلد البشرة مباشرةً

و التي تسمى بالبصيلات, وبشكل طبيعي تنمو شعرة من كل بصيلة و تبقى

تقريباً ثلاثة سنوات , و بعدها تسقط و تنمو شعرة جديدة بدلاً منها .

و اغلب الناس يظهر عندهم الشيب بعمر الـ 35 تقريباً.

و عندما يكون الشخص في مرحلة الشباب فأن شعره
يتلون من الصبغات التي تنتجها الخلايا في البصيلات و التي
تعرف باسم الخلايا الصباغية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://noor3ene.ahlamontada.com
 
الشيخوخة ... تعريفها وأسبابها وطرق مكافحتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نضارة البشرة وتأخير الشيخوخة :

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الغـــــــــــــــــــــــــــــــــــدر والخـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيانه :: نور مع المراءه :: الشيخوخه-
انتقل الى: